في حفل أقيم في القدس بمناسبة بداية فترة عمله كوزير للخارجية الإسرائيليّة، قال يسرائيل كاتس إن بلاده “في ذروة الحرب العالمية الثالثة ضد إيران والإسلام المتطرف”.
وتعهد كاتس، الذي يحل محل إيلي كوهين ككبير دبلوماسيين إسرائيليين وفقا لاتفاق التناوب، بأننا “سنحقق هدفنا المتمثل في الإطاحة بحماس”.
وفي حديثه إلى الدبلوماسيين وموظفي الوزارة، أكد الوزير الليكودي أن أولويته القصوى هي إعادة الرهائن إلى الوطن: “إن التزامنا كدولة وكوزارة هو في المقام الأول إعادة الرهائن إلى الوطن بمبادرات جديدة، لممارسة الضغط العالمي”.
ويضيف أن أولويته الثانية هي الحفاظ على الشرعية الدولية لمواصلة القتال ضد حماس في غزة وحزب الله في لبنان.