"لا تقف متفرجاً"
مقالات الإفتتاحيّةإعرف أكثرالحدثأنتم والحدث
تابعونافلاش نيوز

وصف "حزب الله" بالقوة العسكرية الارهابية..ماكرون: نعمل وواشنطن لتطبيق القرار ١٧٠١ بدقة

نيوزاليست
الثلاثاء، 16 يناير 2024

وصف "حزب الله" بالقوة العسكرية الارهابية..ماكرون: نعمل وواشنطن لتطبيق  القرار ١٧٠١ بدقة

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مؤتمر صحافي عقده، مساء أمس في القصر الرئاسي، وردًا على سؤال عن موضوع الحدود اللبنانية-الاسرائيلية المتأزمة:“لقد كنا حذرين من مغبة توسيع الحرب وتوريط لبنان الذي نحرص على أمنه واستقراره، ولقد أوصلنا رسائل مباشرة وغير مباشرة إلى مجمل الفرقاء السياسيين والى القوة العسكرية الارهابية لتفادي التصعيد”.

وهذه المرة الثانية التي يشير فيها ماكرون إلى أن “حزب الله” تنظيم ارهابي، اذ وصفه في مؤتمره الصحافي أمس من دون ان يسميه “بالقوى العسكرية الارهابية”.

واضاف ماكرون: “لقد قدمنا مقترحات عدة إلى إسرائيل في الأسابيع القليلة الماضية بالاشتراك مع الولايات المتحدة الاميركية، فنحن ارادتنا ان يكون القرار ١٧٠١ محترمً بشكل حاسم من الطرفين”.

وقال في إشارة إلى نية تعزيز مهمة اليونيفيل في الجنوب اللبناني: “تعرفون ان فرنسا ملتزمة في إطار اليونيفيل وذلك منذ عقود، ونحن متيقظون مع الولايات المتحدة لتنفيذ مهمتنا وتوفير الوسائل اللازمة لذلك”.

وختم: “رسالتنا إلى كل الأطراف ان التصعيد ليس من مصلحة أحد”.

وعن الخرب في غزة ، جدد ادانته لحماس بسبب استعمالها المدنيين دروعًا بشرية، ولكنه قال ان العمل جار لمنع إسرائيل من استهداف هؤلاء المدنيين، بالتوصل بداية إلى وقف لإطلاق النار، ولاحقًا إلى إقامة دولة فلسطينية تحفظ السلام بشكل مستدام”.

وقال ان مواصلة الحرب ليست في مصلحة امن إسرائيل المستقبلي.

وعن الملاحة في البحر الأحمر قال ماكرون ان فرنسا ليست ضمن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة وينفذ ضربات في اليمن، ولكنها حاضرة منذ البداية في البحر الأحمر لحماية حرية الملاحة وقد تصدت لهجمات حاولت ان تطال سفنًا، في إطار التزامها الدفاعي الذي يحفظ التوازن في المنطقة ولا يقود إلى التصعيد فيها.

المقال السابق
بنزيما يقاضي وزير داخلية فرنسا ..لماذا؟
نيوزاليست

نيوزاليست

مقالات ذات صلة

لاريجاني عن لقائه مع "الكاذب" ميقاتي: هو تهمه مصلحة لبنان ونحن تهمنا مصلحة الشعب اللبناني

روابط سريعة

للإعلان معناأنتم والحدثالحدثإعرف أكثرمقالات

الشبكات الاجتماعية