أشارت معلومات لإذاعة “صوت لبنان”، إلى أن السفارة السورية في لبنان رفعت رسم تسجيل الولادات الحاصلة في لبنان في إجراء مدروس وممنهج لتحقيق هدفين: الأول وضع عوائق مادية أمام التسجيل، وإعاقة تسجيل الولادات السنيّة باعتبار أن النازحين المقيمين في لبنان ليسوا من العلويين.
وفي الحالتين، تصبح الولادات السورية على الأراضي اللبنانية بمثابة مكتومي القيد ولاحقاً برسم التجنيس.