"لا تقف متفرجاً"
مقالات الإفتتاحيّةإعرف أكثرالحدثأنتم والحدث

وفيق صفا هدف غارة اسرائيلية على رأس النبع في بيروت..هل نجا؟

نيوزاليست
الخميس، 10 أكتوبر 2024

مصدر قيادي في “حزب الله”: الأخ وفيق صفا نجا!

المنار: الحاج وفيق صفا لم يكن في أي من المكانين المستهدفين في راس النبع والبسطة في العاصمة بيروت

أفادت وسائل إعلام عبرية وعربية أن هدف الغارة الجوية الكبرى للجيش الإسرائيلي هذا المساء في بيروت كان رئيس وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا.

وجاء ذلك بعد استهداف عمارة سكنية في محيط منطقة رأس النبع - النويري في ثالث ضربة تستهدف أحياء في قلب العاصمة اللبنانية منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحزب الله في 23 أيلول/سبتمبر.

ولم يصدر عن “حزب الله” أي تعليق على ما تقاطعت عليه وسائل إعلام عبرية ( القناة 12) وعربية( الحدث).

وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على صفا في عام 2019، ووصفته بأنه محاور حزب الله مع قوات الأمن اللبنانية.

“بصفته رئيس جهاز الأمن التابع لحزب الله، المرتبط مباشرة بالأمين العام حسن نصر الله، استغل صفا موانئ لبنان ومعابره الحدودية لتهريب الممنوعات وتسهيل السفر نيابة عن حزب الله، مما يقوض أمن وسلامة الشعب اللبناني، بينما يستنزف أيضا رسوم الاستيراد القيمة والإيرادات بعيدا عن الحكومة اللبنانية. كتبت وزارة الخزانة في ذلك الوقت.

وأكد مصدر أمني لبناني لرويترز أن الضربة الإسرائيلية على وسط بيروت استهدفت شخصية بارزة واحدة على الأقل في حزب الله.

وهذا هو الهجوم الثالث من نوعه خارج الضاحية الجنوبية لبيروت منذ أن صعدت إسرائيل حملتها ضد حزب الله الشهر الماضي.

وقبيل استهداف وفيق صفا، عقد كل من رئيس اركان الجيش الاسرائيلي اجتماعا “تقييميا” مع رئيس جهاز الشاباك وقائدي المنطقة الشمالية والفرقة ٩١ المكلفة إدارة تنفيذ التوغل البري في جنوب لبنان.

المقال السابق
هكذا شرح الجيش الإسرائيلي ما حصل مع اليونيفيل
نيوزاليست

نيوزاليست

مقالات ذات صلة

هكذا شرح الجيش الإسرائيلي ما حصل مع اليونيفيل

روابط سريعة

للإعلان معناأنتم والحدثالحدثإعرف أكثرمقالات

الشبكات الاجتماعية