كتب الأستاذ الجامعي السوري يحيى العريضي، بمناسة الذكرى السنوية للثورة السورية الآتي:
• لو وقف هذا العالم إلى جانب السوريين بجدية وصدق، لكان من الممكن إنقاذ حياة ملايين السوريين.
• لو أوقف هذا العالم جرائم بوتين في سوريا، لما تجرأ على غزو أوكرانيا.
• لو أوقف هذا العالم ملالي إيران، لما كنّا نشهد هذه الفوضى اليوم في الشرق الأوسط.
اليوم لدينا في السويداء جنوب سوريا، ولادة جديدة للأيام الأولى المشرقة للانتفاضة السورية السلمية الحضارية الكريمة. لدينا نساء ورجال وأطفال يخرجون إلى الساحات، وهم يهتفون من أجل السلام والإصلاح والتنمية ، مطالبين بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2254 وإنهاء ديكتاتورية الأسد.
يحتاج أهل الجنوب السوري إلى الحماية والدعم لمواصلة مسيرتهم نحو الحرية والوحدة السورية والتخلص من الاحتلال الروسي والإيراني والأسدي ومن تجارة المخدرات.
.أنا أتحدث إلى أشخاص أحرار في بلد يقدم نفسه كقائد للعالم الحر