"لا تقف متفرجاً"
مقالات الإفتتاحيّةإعرف أكثرالحدثأنتم والحدث

توماس فريدمان يطالب بإعادة تسليم غزة الى السنوار

نيوزاليست
الثلاثاء، 18 يونيو 2024

دعا المعلق الأميركي توماس فريدمان، الذي يعتبر مقربا جدا من جو بايدن، الرئيس الأميركي إلى توجيه إنذار نهائي لإسرائيل لإنهاء الحرب.

وفي عمود نشرته صحيفة نيويورك تايمز وصف فريدمان مواجهة إسرائيل مع إيران ووكلائها، قائلا: “في الوقت الحالي، ليس لدى إسرائيل أي رد عسكري أو دبلوماسي. والأسوأ من ذلك أنها معرضة لخطر الحرب على ثلاث جبهات - غزة ولبنان والضفة الغربية”.

وكتب: “الآن، انهارت حكومة الحرب برئاسة نتنياهو بسبب عدم وجود خطة لإنهاء الحرب والانسحاب الآمن من غزة، والمتطرفون في الإئتلاف يراقبون تحركاتهم التالية إلى السلطة”، مشيرا إلى المطالبة ب”نصر كامل” ورفض أي إمكانية للتعاون مع السلطة الفلسطينية.

وصف فريدمان مواجهة إسرائيل مع إيران ووكلائها، قائلا: “في الوقت الحالي، ليس لدى إسرائيل أي رد عسكري أو دبلوماسي. والأسوأ من ذلك أنها معرضة لخطر الحرب على ثلاث جبهات - غزة ولبنان والضفة الغربية”. ووصف المخاطر المحتملة للحرب مع حزب الله، في إشارة إلى استقالة غانتس من حكومة الطوارئ، مدعيا أن نتنياهو “أجبر على البقاء في السلطة لتجنب احتمال ذهابه إلى السجن بسبب جرائم فساد”.

وكتب: “الآن، انهارت حكومة الحرب برئاسة نتنياهو بسبب عدم وجود خطة لإنهاء الحرب والانسحاب الآمن من غزة، والمتطرفون في الإئتلاف يراقبون تحركاتهم التالية إلى السلطة”، مشيرا إلى المطالبة ب”نصر كامل” ورفض أي إمكانية للتعاون مع السلطة الفلسطينية.

“إلى الإسرائيليين الذين يسألون، “فريدمان، هل أنت مجنون، هل ستسمح للسنوار بإدارة غزة مرة أخرى؟” سأجيب – نعم، في الوقت الحالي. البدائل أسوأ بكثير». “فكرة نتنياهو بأن عددا قليلا من الفلسطينيين، الذين لا ينتمون إلى حماس أو السلطة الفلسطينية، سيديرون المكان لإسرائيل هي خيال. الوحيدون الذين يستطيعون هزيمة حماس هم الفلسطينيون، و”شرف” إعادة بناء قطاع غزة يذهب إلى السنوار، الذي سيتعين عليه الخروج من الأنفاق والتعامل مع الجماهير الغاضبة من سكان غزة”.

المقال السابق
الجيش الإسرائيلي يستخف بمضمون فيديو "حزب الله": صوره متوافرة للجمهور
نيوزاليست

نيوزاليست

مقالات ذات صلة

غالانت في تقييم للجبة اللبنانية: أمامنا أيّام حرجة و"الملاجئ هي الحل"

روابط سريعة

للإعلان معناأنتم والحدثالحدثإعرف أكثرمقالات

الشبكات الاجتماعية