دفع هجوم حركة حماس كثيرين في إسرائيل للاصطفاف في طوابير طويلة أمام أماكن بيع الأسلحة، حيث أصوات إطلاق النار الناجمة عن تدريب المدنيين على حمل السلاح تكاد لا تهدأ.
من بين هؤلاء عومري، وهو مدني إسرائيلي يسعى لحمل السلاح بشكل مرخص، أخبرنا أن إجراءات التسليح باتت أسهل من أي وقت مضى ولا مفر من ذلك حتى مع وجود سلبيات عديدة لهذه القضية.
وكانت وزارة الأمن القومي الإسرائيلي قد سهلت من إجراءات الحصول على السلاح، وتلقت أكثر من 120 ألف طلب للتسليح منذ السابع من أكتوبر / تشرين الأول الماضي.