شهدت الجبهة اللبنانية- الإسرائيلية تصعيدًا نوعيًّا جديدًأ ، فيما أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن بلاده تعمل على محاولة تخفيف التوترات الناجمة عن الاشتباكات على الحدود بين إسرائيل ولبنان.
وتزامن اتصال ماكرون بنتياهو مع توسيع إسرائيل و”حزب الله” لرقعة الإستهداف، وفيما ضرب الجيش الإسرائيلي في عدلون للمرة الأولى وصل استهداف إسرائيل، للمرة الأولى أيضًا الى عكا.
وعلى الجانبين اللبناني والإسرائيلي، ارتفعت وتيرة الدماء في الأيام القليلة الماضية، في وقت تحدثت تقارير استخابراتية عدة عن وصول الجبهة الشمالية الى “مرحلة الحسم”.