«في وضع استثنائي، كان علي اتخاذ قرار استثنائي»، قال الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند من معقله تول، في كوريز، لتأكيد ترشيحه للانتخابات التشريعية. «إذا اتخذت هذا القرار، فذلك لأنني شعرت أن الوضع خطير. الخطر الذي يمثله اليمين المتطرف مثبت الآن. كيف يمكننا أن نبقى غير مبالين»، تابع الرئيس السابق.
أمام الصحافة، قدم فرانسوا هولاند “ثلاثة التزامات” لهذه الحملة. الأول “للجمهورية”. وشدد على أنه «يجب إحياء الديمقراطية». والثاني “للتقدم”. وقال: «يجب أن نعود إلى العدالة الضريبية وندعم الموظفين الذين فقدوا القوة الشرائية». والثالث ل «مدرسة الجمهورية (التي) تعرضت لسوء المعاملة ويجب أن تستعيد مكانها الصحيح».