عادت لغة التخوين الى ابناء قرى مسيحية جنوبية رفض ابناؤها مغادرتها وصمدوا في منازلهم وصدرت تغريدات تتهمهم بالتعاون الضمني مع اسرائيل.
الحملة الأخيرة استهدفت رئيس بلدية دير ميماس.
ولاحظت صحيفة “النهار”: تشتد حماوة المواجهات بين اللبنانيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي بما يوحي ان الطلاق لا بد ان يقع بين شرائح هذا المجتمع الذي بلغ به الانقسام حداً كبيراً.