يأخذ البعض على رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية عدم حيازته شهادات علمية، كونه لم يكمل دراسته. ويتساءلون: “كيف لشخصية لا تملك شهادة أن تجلس على كرسي بعبدا”، في إشارة الى سعيه الرئاسي.
طرح الزميل جورج صليبي عبر “الجديد” هذه الإشكالية على فرنجية، فأجاب الأخير: “في سنوات الحرب، كنّا معزولين في منطقتنا. والجامعات تمركزت في مناطق يسيطر عليها خصومنا، وإن خاطرت حينها لكنتُ نلتُ الشهادة (الموت) بدل الشهادة الدراسية”.
وأردف: “الحياة هي المعلم الأهم، ولاسيما اليوم في عصر الانترنت”.