عادت الى إسرائيل، في أولى صفقات إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، حنة كاتزير، مما شكل مفاجأة في الدولة العبرية، إذ إنّ حركة الجهاد الإسلامي كانت قد أفادت، قبل أسبوع أنها قُتلت في غارة شنها الطيران الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقبل أسبوعين من الإعلان الكاذب عن وفاة كاتسير، نشرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مقطع فيديو لها قالت فيه: “أنا في مكان ليس لي. أفتقد منزلي، وأطفالي، وزوجي رامي، وكل حياتي، عزيزي، العائلة الحبيبة.