خلافًا لما نشر في وقت سابق من الأسبوع الماضي، فإنّ رفعت الأسد، عم رئيس النظام السوري بشار الأسد، لم يمت.
وأفيد بأنّ سبب شيوع نبأ وفاته يعود الى فهم خاطئ لجواب عن استنابة قضائية سويسرية كانت موجهة الى رفعت الأسد، من أجل حضور جلسة للتحقيق معه في قضايا جرمية تتم ملاحقته بها.
وكان رفعت الأسد، وبعد صدور حكم مبرم بحقه في فرنسا، بقضايا فساد، قد عاد الى سوريا طالبًا الحماية من الملاحقات ضده في أكثر من عاصمة أوروبية.