لم تقتصر الإصابات الناجمة عن “الخرق المتفجر” لأجهزة التواصل الداخلية في “حزب الله” على مقاتليه ومحازبيه بل هي وصلت الى مستويات رفيعة جدًا، سواء على المستوى القيادي أو على المستوى الإيراني، إذ أعلن عن إصابة السفير الإيراني في لبنان كما اشارت تقارير الى إصابات كثيرة في صفوف “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني.
وتقدر أوساط على صلة بالحدث أن يكون عدد المصابين باللآلاف.