تتريث كتلة الاعتدال الوطني المؤلفة من ١٠ نواب اغلبهم من السنة في اعلان موقفها النهائي، وتدعو ايضا الى التفاهم والتوافق.
وقال عضو الكتلة النائب نبيل بدر امس «اننا كحالة سنية وسطية لا يمكننا تسفيه التوافق المسيحي المسيحي من جهة، كما لا يمكننا ان نطعن الثنائي الشيعي بخيار رئاسة الجمهورية. لذا علينا ان نفتح الباب على اسم مرشح ثالث قد يكون خيار المبادرة العربية المقبلة لنعود ونقرب وجهات النظر». وذكر من بين الاسماء: قائد الجيش العماد جوزف عون، زياد بارود، ونعمة فرام.