إعترف “حزب الله” في وقت وصل فيه الجيش الإسرائيلي الى مشارف مدينة بنت جبيل( بعض المصادر تشير الى أنه اقتحمها وذلك بعد ساعات على ثبوت سقوط الخيام) بالتقدم البري الإسرائيلي لبضعة كيلومترات” في جنوب لبنان، ولكنه استخف بذلك معتبرًا أنّه لا يزال يملك قوة صاروخية.
“نقاش” رئيس تحرير “نيوزاليست” فارس خشّان يسلط الضوء على هذا الإعتراف وعلى خطورة الإستخفاف به.
نقاش خشّان، وهو بالصوت والصورة يجول على النقاط الآتية:
ماذا يعني استخفاف حزب الله غير مواصلة تكبيد الشعب اللبناني عموما وشيعة لبنان خصوصا خسائر يستحيل تعويضها؟ فهل الحكمة ان نستكبر على التعامل مع الحقيقة حتى ينتهي البلد والشعب؟ وهل العيب هو في إعلان الهزيمة وإنهاء مهمة حزب الله العسكرية أم أن العيب هو في السماح بإبادة ترافق الهزيمة المتدحرجة؟ وهل يعقل بألا يكون من يشجع “حزب الله” على مواصلة الحرب متآمرا عليه؟
لمتابعة “نقاش” يمكن النقر على أحد الوابط الآتية:
https://www.tiktok.com/@fareskhachan6/video/7440187268318481696?is_from_webapp=1&sender_device=pc
https://x.com/i/status/1860043155497959565
https://www.facebook.com/share/v/17pNXsH1Gp/