عاد رجل الدين العراقي مقتدى الصدر إلى دائرة الضوء من جديد، مع تعليقات حديثة منسوبة له حول الكوارث الطبيعية التي تعرض لها كل من المغرب وليبيا.
الصدر، المعروف بمواقفه المثيرة للجدل، نشر على حسابه على منصة “إكس” بيانا تناول فيه أسباب الزلزال في المغرب والفيضانات في ليبيا، مرجعا إياها إلى “التطبيع والتجاوب مع فكرة المجتمع الميمي” حسب تعبيره.
وأرجع الصدر في منشوره ازدياد الكوارث الطبيعية في العالم إلى “اتباع أفكار الغرب وانتشار الفاحشة والفساد… وعدم قيام الحكام والشعوب المسلمة بواجباتها أمام التعديات الغربية” مشيرا إلى العداء للدين وحرق القرآن وزواج المثليين.