كلّما استهدفت إسرائيل شخصية بالإغتيال، يخرج مريدو “جبهة المقاومة” في نظريات تستهدف خصومهم المحليين تتهمهم بالعمل ال جاسوسي لمصلحة إسرائيل.
هذه المرة، إستهدفت إسرائيل اجتماعًا يضم كوادر في حي المزة في دمشق، وهو المفترض أن يكون أكثر المناطق أمنًا وحصانة في سوريا.
ويفترض أن تعرف حفنة صغيرة من الناس بهذا الإجتماع، وأن تكون هذه الحفنة أمينة مائة بالمائة، فكيف عرفت إسرائيل بموعده ومكانه والحاضرين فيه؟ وبالتالي، من تراه الجاسوس هذه المرة؟