اعتبر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، أن “ما حدث في مدينة عاليه من تظاهرات عشوائية وإطلاق نار وتصرّف غوغائي يجعلني أقول بأنه يبدو أن المسافة الفكرية بين كمال جنبلاط ومناصريه بعيدة جداً”.
وتابع في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، “لا أريد أن يأتي مطلقي النار إلى المختارة في 16 أذار لأن وجودهم مسيء للذكرى ولفكر كمال جنبلاط”.
وشدد على أن “هؤلاء يسيئون للحزب والمجتمع فالظروف تغيّرت ولم نعد ميليشيا مسلّحة وكل هذه التصرفات ستنعكس على المجتمع وتسيء وأُصبت بصدمة”.