استدعى وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس نائب السفير التركي لدى إسرائيل لتوبيخه بعد أن تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “بإرسال [نتنياهو] إلى الله ليعتني به ويجعله بائسا ويلعنه”، خلال تجمع انتخابي أمس.
الغرض من الاستدعاء، كما كتب كاتس، هو “إيصال رسالة واضحة إلى أردوغان”: أنتم، الذين تدعمون حرقي الأطفال والقتلة والمغتصبين والمشوهين من مجرمي حماس، أنتم آخر من يستطيع التحدث عن الله .لا إله يستمع لأولئك الذين يدعمون الفظائع والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها أصدقاؤك الهمجيون من حماس”.