علم ان “حزب الله” بدأ بتمويه أسماء جرحاه الذين يدخلون إلى المستشفيات الخاصة والعامة.
لم يعد يقدم هؤلاء الجرحى بأسمائهم بل بات يعرّفهم بالأرقام.
وهذا تدبير هدفه، وفق ما شرحه مسؤولو الحزب لإدارات المستشفيات التي أبدت تحفظًا عل ذلك، منع المخابرات الاسرائيلية من معرفة كامل هويات مقاتليه وبالتالي يصبح لديها قدرة على تحديد منازلهم وذويهم.