"لا تقف متفرجاً"
مقالات الإفتتاحيّةإعرف أكثرالحدثأنتم والحدث
تابعونافلاش نيوز

توقعات بحثية إسرائيلية: حزب الله قد يشتري أي حل دبلوماسي لتجهيز نفسه لحرب كاملة في العام 2026

نيوزاليست
السبت، 11 مايو 2024

توقعات بحثية إسرائيلية: حزب الله قد يشتري أي حل دبلوماسي لتجهيز نفسه لحرب كاملة في العام 2026

نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست”، عن عن الجنرال الإسرائيلي غيرشون هاكوهين، قوله إن التهديد المستمر لحزب الله، يُهدّد نشوب حرب بين الطرفين بحلول 2026.

جاءت تصريحات المسؤول الإسرائيلي في مؤتمر لمركز ألما، الذي يدرس التحديات الأمنية التي تواجهها إسرائيل على الحدود الشمالية.

من جهته، قال رئيس قسم الأبحاث في مركز الما، تل بئيري: إذا دخل الحزب في وقف لإطلاق النار قريباً، فإن تقييمي الشخصي هو أنه بحلول نهاية 2026 على أبعد تقدير، ستندلع حرب ضد حزب الله.

وأعلن خلال مؤتمر حول التحديات الأمنية على الجبهة الشمالية لإسرائيل وفي إيران: “حتى الآن، لم يضرب الجيش الإسرائيلي أنظمة مهمة لحزب الله. حتى لو سعت الحكومة إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي، فإنها لن تؤدي إلا إلى تأجيل الحرب التي ستندلع متى شاء حزب الله وبشروطه - في تقديري، في موعد لا يتجاوز نهاية عام 2026”.

وفي عرضه، سلط الضوء على التهديدات الأمنية المتطورة من حزب الله، مشيراً إلى التطوير المستمر لقدراته العسكرية، وخاصة مشروع الصواريخ الموجهة الدقيقة للجماعة الإرهابية المدعومة من إيران.

وأوضح أن التنظيم لا يمتلك فقط صواريخ باليستية دقيقة مثل فاتح 110، التي يصل مداها إلى 350 كيلومترًا ونصف قطر الضربة يصل إلى 10 أمتار، ولكنه يقوم أيضًا بتعديل صواريخه “المدمرة” القديمة التي أنتجتها إيران في الثمانينيات.

كما أنه لم يستبعد احتمال أن يستخدم حزب الله الأسلحة الكيماوية ضد القوات العسكرية الإسرائيلية في حالة غزو لبنان. كما أصدر بيري تحذيراً صارخاً بشأن قوة الرضوان التابعة لحزب الله والتي كانت تعزز وجودها على طول الحدود الشمالية لإسرائيل قبل اندلاع الحرب في غزة. ولم يجد عزاء يذكر في التقارير التي تفيد بأن وحدة الكوماندوز الشيعية سحبت بعض قواتها من المنطقة الحدودية مع اندلاع الحرب ومقتل تسعة من كبار قادتها في هجمات نسبت إلى إسرائيل.

وقال “نقدر أن رضوان، إذا اختار ذلك، لا يزال بإمكانه تنفيذ خطة غزو محدودة في الشمال، تشمل ما بين 100 إلى 200 ناشط في منطقة أصغر مما كان معدا له سابقا قبل هجوم حماس”.

كما أنه لم يستبعد احتمال أن يستخدم حزب الله الأسلحة الكيماوية ضد القوات العسكرية الإسرائيلية في حالة غزو لبنان.

كما أصدر تحذيراً صارخاً بشأن قوة الرضوان التابعة لحزب الله والتي كانت تعزز وجودها على طول الحدود الشمالية لإسرائيل قبل اندلاع الحرب في غزة.

ولم يجد عزاء يذكر في التقارير التي تفيد بأن وحدة الكوماندوز الشيعية سحبت بعض قواتها من المنطقة الحدودية مع اندلاع الحرب ومقتل تسعة من كبار قادتها في هجمات نسبت إلى إسرائيل.

وقال “نقدر أن قوة الرضوان، إذا اختارت ذلك، لا يزال بإمكانها تنفيذ خطة غزو محدودة في الشمال، تشمل ما بين 100 إلى 200 ناشط في منطقة أصغر مما كان معدا له سابقا قبل هجوم حماس”.

ويقدر باحثو مركز ألما أن الضربات المستهدفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي لم تؤثر على جاهزية “الرضوان”، حيث إنهت تعمل تحت هيكل قيادة مستمر ويلزم اتخاذ إجراءات مهمة للتأثير على قدراتها.

ونبه إلى أنه “لن يمنع أي اتفاق سياسي أو دبلوماسي حزب الله من مواصلة العمل”، مضيفا أن “أي اتفاق من هذا القبيل يعني فقط شراء الوقت، حيث أن إسرائيل هي الطرف الوحيد الذي من المرجح أن يلتزم به، بينما ينتظر حزب الله اللحظة المناسبة لبدء حرب كاملة”.

المقال السابق
"المصيبة" تجمع "العونية" و"القوات"
نيوزاليست

نيوزاليست

مقالات ذات صلة

مراسلون في الجنوب يتمنّعون عن ذكر الحقائق الميدانية خوفا من حزب الله

روابط سريعة

للإعلان معناأنتم والحدثالحدثإعرف أكثرمقالات

الشبكات الاجتماعية