نشر الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط صورة ل” الأسد المجنّح” مع تعليق مرفق: “البيان الوزاري”.
“الأسد المجنح” الذي اعتمده جنبلاط لوصف البيان الوزاري، على صفحاته في مواقع التواصل الإجتماعي، يحرس مع تمثال آخر مماثل ابواب سور مدينة “دور شروكين” البابلية ( نمرود). يرمز الى القوة والحكمة والشجاعة والسمو. هو رمز للحضارة التي تعتمد القوة كمبدأ في سيلستها وانتشارها.
ويعتقد الباحثون التاريخيون أن “الثور المجنح”، وهو برأس انسان وجسد أسد، هو نبوخذ نصر نفسه.
ولم يعرف إذا كان جنبلاط يقصد ضمنا بأنّ “الأسد المجنح” الثاني هو “خطاب القسم”.