في مقابلة تلفزيونية أطلق زعيم دروز لبنان وليد جنبلاط جملة مواقف من التطورات الراهنة، وهنا أبرز ما قاله:
لا يزال قائد الجيش العماد جوزيف عون مرشحنا والقرار اتخذ من قبل اللقاء الديمقراطي ورئيسه وتلقينا أصداء إيجابية من القوى الخارجية
اللجنة الخماسية هي احدى الناخبين الأساسيين ولبنان يتطلب اصلاحا ويجب ان نذهب لانتخاب رئيس فالبلد لا يحمل التأجيل
لا مرشح مكتمل الصفات وتأجيل الانتخابات الى ما بعد تسلّم الرئيس ترامب قد يكون خطأ كبيرا ولا بد من المواجهة ضد الاحتلال الاسرائيلي بطرق أخرى مختلفة ومنها الثقافية
هناك سوريا جديدة وشعب حرّ وهذه من المرّات القليلة التي أنا متفائل فيها ويجب أن لا نعود في لبنان إلى تفويت الفرص
يجب معالجة موضوع الاعمار وقد حاولت اسرائيل اقتلاع المكوّن الشيعي وحسنًا فعلت الجهات اللبنانية التي فتحت بيوتها
لا حقّ لوفيق صفا بكلامه الأخير واذا تعثّر انتخاب عون فلا بديل لدينا وأنا متخّوف من ولاية ترامب
اتخوف من شريط حدوديّ جديد ويجب ان نستفيد من وجود هوكستين وهناك نية سيئة لدى اسرائيل ومطامع مثل مياه الليطاني
المقاومة كان لها امجادها لكن هذا الزمن انتهى بفضل التكنولوجيا وانا ضد السلام مع اسرائيل
حول حضوره تأبين نصرالله: “بالموت ما في حواجز!”
طلبت من حزب الله من قبل برسائل عدم التورط بالحرب ولا اتصال حاليًا مع وفيق صفا لكن أتتني أخبار أنّه يرغب باللقاء بي وأنا لا أمانع هذا الأمر ولا اتصالات مع الشيخ نعيم قاسم
لا بد ان يتحول حزب الله الى حزب سياسي فله جمهور كبير يؤمن بعقيدة معينة وهذا الجمهور اصيب بخسائر ضخمة ولا يجب على أيّ مكون ان يستقوي على آخر
وحدة الساحات سقطت مع سقوط سوريا ويجب ترسيم الحدود
لمن يعتبر “حزب الله” غير لبناني: “مش مظبوط”
“شو حلوة سوريا وأحلى هلّق لأنهّا حرّة” وأقول للسفراء لا تُفوّتوا هذه الفرصة واعطوا فرصة للشرع انسوا ماضيه ومن منّا ماضيه “ناصع البياض”