أطلق زعيم دروز لبنان وليد جنبلاط في مقابلة مع صحيفة “النهار” مواقف عدة:
معالم مخطط تهجير الشيعة لا تزال قائمة
هوكشتاين لا يمون على نتنياهو وهو صديق أولاد بايدن ويطمح ان يكون وزير خارجية أميركا إذا انتصرت كامالا هاريس
قبل اغتيال السيد حسن نصرالله كان يمكن من خلال الرئيس نبيه بري ضبط الأمور ضمن قواعد الاشتباك. هذا كان في البداية ولكن لاحقا تغيّر الوضع ويبدو انه تعرض لضغوط.
بعد اغتيال نصرالله اصبح اليوم المحاور هو ايران.
يجب ان تميز بين حزب الله والطائفة الشيعية، ولا يمكن اعتبار مرجعية الشيعة في ايران وأكبر دليل هو الرئيس بري
الصيغة الجديدة المسربة لتعديل القرار 1701 يذكرنا ب17 أيار
ليس لديّ قناعة بأنّ الإنتخابات الرئاسية الأميركية يمكن أن توقف الحرب
لا نريد رئيس تحد ولا نريد رئيسا بلا حيثية مسيحية
أنا مع تمديد ولاية قائد الجيش العماد جوزف عون
لن أدخل في أي تسمية لرئيس الجمهورية. تحدثت عن تمديد قيادة عون ولكن لن أدخل بأي تسمية لرئيس الجمهورية
تصريح وزير الدفاع الفرنسي عن الجرب الأهلية غير دقيق، فمن سوف يحارب من؟
علينا أن نوفر للنازحين المزيد من مراكز اللجوء
خارطة الحل تكون بوقف إطلاق النار وبانتخاب رئيس توافقي
إسرائيل رفضت وقف إطلاق النار
لا أعرف شيئا عن الإنتخابات الرئاسية وهمي الأساسي موضوع النازحين وتوفير المازوت للشتاء
انتخاب رئيس جديد للجمهورية قد يكون أهم من وقف إطلاق النار
لا نريد أن نكون ساحة تحسين شروط بين المبارزة الأميركية- الإيرانية
لم تعد سوريا موجودة وليس هناك دولة عراق
أنا أحذر من أن تصل إسرائيل الى الليطاني
هناك مقاومة مستمرة في الجنوب وليس حزب الله وحده من يقاوم
اتفاق الهدنة يجعلنا ملتزمين بالقضية الفلسطينية ولكن الإلتزام لا يعني أن نكون ملتزمين بوحدة الساحات وفق ما تريده إيران
تجميد لواءين في الجيش لتنفيذ القرار 1701 يحتاج الى مليار دولار
1559 لا ينفذ إلا بالحوار ومع استراتيجية دفاعية وكفانا حروب
لم أر انحيازا فاضحا مع إسرائيل مثل الإنحياز الألماني