تتحدث أوساط سياسية تعمل على خط توحيد القوى المعارضة ل”ترئيس” سليمان فرنجية، أنّ الهوة بين هذه القوى حول اسم الوزير السابق جهاد أزعور بدأت تضيق.
ووفق هذه الاوساط، فإنّ أزعور الذي يحصل على دعم “اللقاء الديموقراطي” بات اسمه اكثر مقبولية من “القوات اللبنانية” وبطبيعة الحال من “التيار الوطني الحر”.
وتشير الى أنّه في حال استمرت الايجابيات فإنّ أزعور قد يكون مرشح غالبية قوى المعاشة ضد ترشيح “الثنائي الشيعي” لفرنجية.
وتلفت الى أنّ رئيس مجلس النواب نبيه بري وعد بالدعوة قريبًا الى جلسة لانتخاب رئيس الجمهورية.