نال فيلم الرعب “ويني ذي بوه: بلاد أند هاني” ذو الميزانية المنخفضة، جائزة “راتزي” كأسوأ فيلم لهذا العام.
ومع إنتاجه بميزانية منخفضة لا تتجاوز 250 ألف دولار، تمكن الفيلم المستوحى من شخصية الدب الشهير “ويني ذي بو” من تحقيق إيرادات تجاوزت 5 ملايين دولار بفضل الضجة التي أثارها.
وتدور أحداث الفيلم حول “ويني” وصديقه “بيلغت” في قالب رعب، ما جعل الجمهور يتبنى تهديدات بالقتل ضد فريق العمل، عقب إظهار الدب اللطيف على شكل قاتل متعطش للدماء.
واستفاد الفيلم البريطاني من انتهاء صلاحية حقوق الملكية الفكرية لسلسلة كتب “ويني ذي بوه” للكاتب آلان ألكسندر ميلن، ما يعني أنه لا يمكن لورثة المؤلف ولا مالك حقوق الفيلم رفع دعوى قضائية ضد شركة ديزني.