في إطار اهتمام وسائل الإعلام الإسرائيلية بما سمّته مزاعم الأمين ا لعام ل”حزب الله” السيّد حسن نصرالله بأنّ المخابرات الإسرائيلية تخترق الأجهزة الخلوية لتحديد أماكن تواجد أهدافها، أفادت بأنّ إسرائيل تعتقد بأنّها على علم بموقع نصرالله.
وأشارت الى أنّ صانعي القرار في إسرائيل امتعوا “مؤقتًا” عن التصريح باغتياله.
وبرر هؤلاء رفضهم “المؤقت” إعطاء الإذن باغتيال نصرالله بالحديث عن تقديرات تفيد بأنّ خليفته قد يتخذ موقفًا أكثر تطرفًا لإظهار القوة والقيادة.
ولم تستهدف إسرائيل منذ توسيع عملياتها في لبنان، منذ شهرين، أيّ قيادي في “حزب الله” معروف سياسيّا واكتفت بالنيل من القيادات الميدانيّة.