بعد مناقشات طويلة واضطرابات سياسية، أقر مجلس النواب الفرنسي عقب مجلس الشيوخ قانونًا متشددًا للهجرة، اعتبره نواب اليمين الوسط كما نواب اليمين المتشدد انتصارًا لعقيدتهم.
وفيما اجمع نواب البسار الفرنسي بكل تلاوينه على رفض القانون الذي وصفوه بالعار، شهدت تجمعات النواب المرالين تشققات، بحيث برز تيار في قلب الخزب الرئاسي ضد القانون الذي هدد خمسة وزراء بتقديم استقالتهم من الحكومة في حال اقراره.
وقدم في وقت لاحق وزير الصحة أوريليان روسو استقالته.