تعتقد إسرائيل بأنّ “حركة حماس” تريد تصعيد المواجهة بشكل كبير في شهر رمضان، على أساس “وحدة الساحات” كما ما اتفقت في شأنه مع “الجهاد الإسلامي”.
ووفق مسؤولين إسرائيليين نشرت لهم وسائل إعلام عبرية ما وُصف بأنّه “تشريب منسّق” فإنّ ليس لدى زعيم “حماس” في قطاع غزة يحيى السنوار أيّ نية للموافقة على وقف مؤقت لإطلاق النار في الأيام المقبلة.
ويقول المسؤولون، إن إسرائيل تعتقد أن السنوار يريد تصعيد العنف بشكل أكبر خلال شهر رمضان.
وفي مثل هذا السيناريو، فإن إسرائيل تشعر بالقلق من التصعيد ليس فقط على طول حدودها مع غزة ولبنان، ولكن أيضًا عبر الضفة الغربية، حيث تتصاعد التوترات، وكذلك في القدس، حيث تندلع اشتباكات حول جبل الهيكل والوصول إلى مسجد الأقصى.