يحاول “حزب الله” أن يفرض شروطه على المرشحين الجديين لرئاسة الجمهورية، ولكنّ خصومه يملكون ما لم يعد يملكه أبدًا: ترف الإنتظار.
مساعي “حزب الله” واضحة فهو يريد أن يقود الرئيس الجديد للجمهورية تطبيق اتفاق وقف النار، بما يلائم إستمرار سلاح الحزب، وبالتالي استمراريته في التربع على قائمة “الأقوى” في الداخل اللبناني.
خصومه يواجهون هذه المساعي، وهم يملكون ورقة قوة أساسية، وهي الدفع باتجاه إرجاء جلسة الإنتخابات الى موعد لاحق، في ظل حاجة “الثنائي الشيعي” قبل أي كان الى رئيس يعيد بناء السلطة التنفيذية لتتمكن من الإنطلاق في ورشة إعمار ما تسببت به استدعاء اسرائيل الى حرب من دمار وكوارث.
وهذا الموضوع ناقشه رئيس تحرير “نيوزاليست” فارس خشان بالصوت والصورة تفصيليا.
لمن يرغب بمتابعة هذا النقاش والإطلاع عليه، يمكن النقر على أحد الروابط الآتية:
https://x.com/i/status/1870545180874670083
https://www.tiktok.com/@fareskhachan6/video/7450531041531448598?is_from_webapp=1&sender_device=pc
https://www.facebook.com/share/v/1KccCBhGtN/