أصيبت قيادة “حزب الله” بصدمة قوية وهي تحصي الخسائر البشرية التي منيت بها في وحداتها المقاتلة، إذ تظهر ضخامة هذا الحجم من عدد هؤلاء الذين تتم سحب جثثهم من تحت الركام ومن الأودية التي يسمح بالدخول إليها.
وليس لدى الحزب عدد دقيق عن عدد الجثث التي تحتجزها إسرائيل ولا حتى عن عدد الرهائن.