ألقت السرطة الفرنسية،مساء البوم القبض على شخص في السادسة والعشرين من عمره، هاجم مارة في منطقة قريبة من برج ايفيل فقتل شخصًا وجرح شخصين آخرين.
المعلومات المتوافرة تفيد ان المهاجم (أرمان. ر) كان يصرخ “الله اكبر”.
ووفق المعلومات فإنّ المهاجم مولود في فرنسا ومعروف من الأجهزة الأمنيّة بسبب اضطراباته النفسيّة وكان قد دخل السجن في العام ٢٠١٦.
وقال المهاجم، وفق البوليس، انه لم يعد قادرًا على تحمّل قتل المسلمين في افغانستان وفلسطين.
القتيل هو سائح ألماني من أصل فيليبيني كان مع زوجته.
وأصاب أثناء فراره من الشرطة بواسطة مطرقة شخصًا جراحه غير خطرة.
وتواجه فرنسا في هذه المرحلة هجومًا اعلاميًا من اليمين المتطرف ضد المهاجرين المسلمين، كما يهاجم البعض مواقف فرنسا تجاه الحرب الاسرائيلية على غزة.