لفتت معلومات إلى أن حركة الاتصالات والمشاورات بلغت ذروتها بين رئيس الحكومة المكلّف نواف سلام وموفد معراب ايلي براغيدي في الساعات الأخيرة، ففي حين أفيد ان العقدة الشيعية حُلّت ينكب الرئيس المكلف على محاولة معالجة العقدة القواتية حيث رفع حزب القوات اللبنانية الصوت ضد سلسلة ممارسات تطلب توضيحات حيالها والا ستحجب الثقة عن الحكومة العتيدة ولن تشارك فيها.
وقد سألت اوساط قواتية اليوم: هل أخذ الرئيس المكلّف تعهّدًا من “حزب الله” عن السلاح وعن التدقيق الجنائي؟ وماذا عن المعايير؟ نريد أجوبة من سلام على هذه الأسئلة.