شنت إسرائيل ضربتها التي طال انتظارها ضد إيران في وقت مبكر من يوم السبت، بعد أسابيع من وابل الصواريخ الباليستية الهائل الذي شنته الجمهورية الإسلامية،حيث قال الجيش إن “الضربات الدقيقة” من قبل سلاح الجو الإسرائيلي استهدفت مواقع عسكرية استراتيجية – وتحديدا مواقع تصنيع وإطلاق الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية، وكذلك بطاريات الدفاع الجوي.
بدأت التقارير عن الانفجارات بالقرب من طهران في الظهور حوالي الساعة 2:15 صباحا بالتوقيت المحلي، حيث أصدر الجيش الإسرائيلي بسرعة بيانا يؤكد أنه يهاجم، ردا على “أشهر من الهجمات المستمرة من النظام الإيراني ضد دولة إسرائيل”.
تم تنفيذ الضربات على عدة موجات على مدار عدة ساعات، في مناطق مختلفة من إيران، مع إغلاق الجمهورية الإسلامية مجالها الجوي طوال المدة وأظهرت على ما يبدو قدرة ضئيلة على مواجهة الهجوم. ووردت أنباء عن وقوع ضربات في مناطق طهران وكرج وأصفهان وشيراز.
إسرائيل أنها تنفذ “ضربات دقيقة” على أهداف عسكرية إيرانية. (وسائل التواصل الاجتماعي: تستخدم وفقا للمادة 27 أ من قانون حقوق النشر) شنت إسرائيل ضربتها الانتقامية التي طال انتظارها ضد إيران في وقت مبكر من يوم السبت، بعد أسابيع من وابل الصواريخ الباليستية الهائل الذي شنته الجمهورية الإسلامية على البلاد، حيث قال الجيش إن “الضربات الدقيقة” من قبل سلاح الجو الإسرائيلي استهدفت مواقع عسكرية استراتيجية – وتحديدا مواقع تصنيع وإطلاق الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية، وكذلك بطاريات الدفاع الجوي.
بدأت التقارير عن الانفجارات بالقرب من طهران في الظهور حوالي الساعة 2:15 صباحا بالتوقيت المحلي، حيث أصدر الجيش الإسرائيلي بسرعة بيانا يؤكد أنه يهاجم، ردا على “أشهر من الهجمات المستمرة من النظام الإيراني ضد دولة إسرائيل”.
تم تنفيذ الضربات على عدة موجات على مدار عدة ساعات، في مناطق مختلفة من إيران، مع إغلاق الجمهورية الإسلامية مجالها الجوي طوال المدة وأظهرت على ما يبدو قدرة ضئيلة على مواجهة الهجوم. ووردت أنباء عن وقوع ضربات في مناطق طهران وكرج وأصفهان وشيراز.
ويبدو أن الموجة الأولى من الهجمات استهدفت قدرات الدفاع الجوي الإيرانية، لضمان حرية عمليات الجيش الإسرائيلي خلال طلعات يوم السبت، وتمهيد الطريق لمزيد من الضربات، في حال ردت إيران. وبينما كانت الحملة جارية، ذكرت وسائل الإعلام الرسمية السورية أن إسرائيل قصفت عدة مواقع عسكرية في جنوب ووسط البلاد، وربما تم اتخاذ إجراء لتمكين سلاح الجو الإسرائيلي من العمل بحرية أكبر في إيران.
ضربت الموجات التالية مواقع تصنيع الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية – تلك المستخدمة في الهجمات الإيرانية المباشرة على إسرائيل في 14 نيسان و 1 تشريت الاول – بالإضافة إلى المواقع المستخدمة لإطلاق مثل هذه الأسلحة.
وأكدت إيران أن هجوما إسرائيليا استهدف مواقع عسكرية في العاصمة طهران وأجزاء أخرى من البلاد، لكنها قالت إنه تسبب في “أضرار محدودة” وأن أنظمة الدفاع الجوي تصدت بنجاح لكثير من الهجمات – وهو تأكيد رفضته إسرائيل.
