أثيرت “حرب” عبر وسائل التواصل الاجتماعي تعليقاً على حفل “الشامي” الذي أقيم أول من أمس في بيروت بعد ساعتين من الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت التي ادت الى جرح ثمانين شخصًا ومقتل 8 أشخاص بينهم قائد حزب الله العسكري ومستشار في الحرس الثوري الايراني وطفلان وامرأة. الحرب كانت بين مؤيدين للحفل ومعارضين له وقد بلغت حد الشتائم والتهديدات، علماً أن حفلات أخرى تم تأجيلها وأبرزها “ألف ليلة وليلة” لفرقة كركلا.