من سوريا نفسها مرورا بلبنان والعراق وصولا الى العراق وسوريا، يتعرض الرئيس السوري المخلوع لحملة مهينة ممّن كانوا، حتى اللحظات الأخيرة، موالين له أو مدافعين عنه أو داعمين له.
لم يترك هؤلاء كلمة سيئة إلا وقالوها في بشار الأسد، بحيث بدا ناقصا فكريا وعقليا ونفسيا، ولا يصلح لا للقيادة ولا للرئاسة ولا للمقاومة.
رئيس تحرير “نيوزاليست” فارس خشّان يركز في “نقاش” بالصوت والصورة على هذه الظاهرة وينتهي الى خلاصة يثبت فيها أنّ محور الممانعة يعيش في حالى دائمة من التوهم والكذب والتضليل!
لمتابعة هذا “النقاش” يرجى النقر على أحد الروابط الآتية:
https://x.com/i/status/1866201619773202807
https://www.facebook.com/share/v/12EMbj8otpC/
https://www.tiktok.com/@fareskhachan6/video/7446484406778301718?is_from_webapp=1&sender_device=pc