قالت قيادة الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي إنها تخفف القيود في عدة مناطق في شمال إسرائيل، في أعقاب تقييم جديد.
وتأتي هذه التغييرات على الرغم من الضربة التي وقعت الليلة الماضية على إيران.
كجزء من التغييرات، عدلت قيادة الجبهة الداخلية مقياس النشاط في البلدات الحدودية الشمالية، الجليل الأعلى، مرتفعات الجولان، وبعض البلدات في منطقة خليج حيفا (كريات آتا، كريات بياليك، كريات يام، وكريات موتسكين) من “نشاط محدود” إلى “نشاط جزئي”.
وتعني التغييرات أنه يسمح الآن بالتجمعات التي تضم ما يصل إلى 100 شخص في الهواء الطلق و 350 شخصا في الداخل ، ويمكن للمدارس وأماكن العمل أن تعمل إذا أمكن الوصول إلى ملجأ منا سب من القنابل في الوقت المناسب.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعديل مقياس النشاط من “جزئي” إلى “كامل” في منطقة وادي يزرعيل، وبعض التجمعات السكانية في منطقة خليج حيفا (هحوتريم، كفار غاليم، وبعض المجتمعات المحلية في مجلس زفولون الإقليمي)، وبلدة حناتون في الجليل.
تعني التغييرات أنه يسمح بالتجمعات لما يصل إلى 2000 شخص.
وبعد ذلك أصدرت المقاومة الإسلامية في لبنان إنذارا الى سكان 25 مستوطنة شمالية بالإخلاء!.