لوحظ أن الموجة الثانية من تفجير أجهزة راديو حزب الله “التواصلية” حصلت بالتزامن مع تشييع ابن النائب على عمار مهدي الذي سقط خلال الموجة الأولى من التفجيرات وهذه ليست مصادفة لأن الجهة التي تقف وراءها (إسرائيل على الأرجح)، تعتمد ما يسمّى باستراتجية “الزر” أي العملية التي تتم بكبسة واحدة،