في ظل تصاعد التوترات في الشمال، من المتوقع أن توافق الحكومة الاسرائيلية على زيادة حصة جنود الاحتياط من 300 ألف إلى 350 ألف جندي. ستمكن الحصة المتزايدة من استمرار خدمة جنود الاحتياط النشطين الذين يطلب منهم مواصلة الخدمة. وسيقدم مشروع القرار، الذي سيفوض رئيس قسم العمليات ورئيس التجنيد والاستعداد في الفرقة باستدعاء الجنود للخدمة بحلول 31 آب إلى الحكومة للموافقة عليه في وقت لاحق يوم الأربعاء.
ولكن الجيش الإسرائيلي يقول إن الزيادة في حصة الاحتياط “لا علاقة لها بالشمال” وأن الطلب قدم “منذ فترة طويلة” لأن بدء العملية في رفح تطلب قوة بشرية أكثر مما كان متوقعا.