تراجعت “روسيا اليوم” عن تبني صحة حساب منسوب الى أسما الأسد، وقالت إن الحساب مزوّر وإن التدقيق شابه عيب
بعد ابنها حافظ، أطلت أسماء الأخرس الأسد عبر مواقع التواصل الإجتماعي، في الساعات القليلة الماضية. وأكدت “روسيا اليوم” صحة الحساب الذي يحمل اسمها ويتضمن تغريداتها التي فيها الكثير من الرمزيات أكثر مما فيها وقائع.
وأسماء الأسد مقيمة في موسكو، حتى قبل أن يهرب اليها زوجها بشار الأسد، حيث تخضع لعلاج بسبب إصابتها بمرض السرطان.
وقد تزامن فتح هذا الحساب مع استقبال شعبي كبير في اللاذقية للرئيس السوري الجديد أحمد الشرع الذي قاد العملية العسكرية التي فرّ أمامها بشار الأسد الى العاصمة الروسية.
ومن تغريدات اسماء الاسد يمكن التوقف عند الآتي:
لا شيء يبقى على حاله.الامل هو سر الاستمرار.
الوطن ليس مجرد مكان بل هو شعور يسكن في القلب. مهما ابتعدنا .سوريا ستظل دائما الحكاية الأجمل.
الحياة تأخذنا في طرق لم نخطط لها، تعلمنا، تغيرنا، تفتح لنا ابوابالم نتخيلها يوما. كل مرحلة تحمل درسها ، وكل تغييير لها معنى.
لكل شخص مساره الخاص، وبعض المسارات لم تكن يوما خياري. كما كنت دائما، أشارك هنا أفكاري بعيدا عن اي عنايون اخرى.
هناك مراحل في الحياة لا تنحى تبقى عالقة في الذاكرة بكل تفاصيلها…هل حان الوقت لمشاركتها؟