سُئل مارك ريجيف، المتحدث الأجنبي باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال مقابلة مع قناة MSNBC، عن الاغتيال الإسرائيلي الذي لا تعترف إسرائيل بارتكابه لنائب زعيم حماس صالح العاروري في لبنان.
وتلعثم ريجيف بشكل كبير في إجابته التي رطو فيها على أنّ هدف من قام بذلك محصور فقط بمسؤولي “حماس”.
وقال ريجيف: “من الواضح أن هناك العديد من الأهداف المرتبطة ب” حزب الله” في لبنان، لكن أيًا كان من قام بهذه الضربة فقد كان جراحيًا للغاية وطال هدفًا لحماس..وأيًا كان من فعل ذلك لديه شكوى من حماس”.
“وتابع:“هذا ليس هجوما على الدولة اللبنانية. إنه ليس هجومًا على منظمة حزب الله الإرهابية. وأيًا كان من فعل هذا، فهو هجوم على حماس، وهذا واضح جدًا”.