نحو بلدة شمع في جنوب نهر الليطاني، وهي محورية في الخط الثاني الحدودي، يتقدم الجيش الإسرائيلي وسط مقاومة شرسة يبديها “حزب الله” لمنع سقوط بلدة إضافية في يد القوات الإسرائيلية التي كانت قد أنهت “تنظيف” الخط الحدودي الأول الملاصق للخط الأزرق.
وتقع مع بعد طير حرفا التي يمر إليها من خلال علما الشعب.
وتحيط بشمع الناقورة والبياضة وجدل زون وشيحين.