الجدول الزمني لمسعى الإطاحة بالنظام السوري منذ آذار 2011
آذار 2011 – انتشرت أولى الاحتجاجات الكبيرة ضد حكم بشار الأسد التي بدأت في درعا بجنوب سوريا في جميع أنحاء البلاد. وردت قوات الأمن بالاعتقالات وإطلاق النار. في 6 مارس/آذار، ألقت الشرطة السورية القبض على مجموعة من المراهقين الذين قاموا بكتابة شعارات مناهضة للجرافيتي تنتقد الرئيس بشار الأسد.
حزيران 2012 – تجتمع القوى العالمية في جنيف وتتفق على الحاجة إلى انتقال سياسي، لكن الانقسامات حول كيفية تحقيق ذلك ستحبط سنوات من جهود السلام التي ترعاها الأمم المتحدة.
تموز 2012 – الأسد يشن غارات جوية على البلدات والمدن التي تمردت على حكمه، فيما أصبح المتظاهرون السلميون الآن يحملون السلاح. يقتل الآلاف.
آب 2011: وفقًا لـ الأخبار الوطنية وبحسب التقرير، قدرت الأمم المتحدة أن أكثر من 2200 شخص قتلوا على يد قوات الأمن السورية خلال الأشهر الخمسة الأولى من الصراع.
آذار 2012: وفقًا للتقارير، وافقت سوريا على خطة سلام تدعمها الأمم المتحدة، والتي تضمنت سحب الأسلحة الثقيلة والقوات من المناطق المدنية، وتنفيذ فترات توقف يومية في القتال من أجل الحصول على المساعدات الإنسانية، وإطلاق سراح السجناء الذين اعتقلوا خلال الانتفاضة.
آب 2012: أنهت الأمم المتحدة مهمتها للمراقبة في سوريا بعد انهيار خطة السلام، وفقًا لقرار الأمم المتحدة الأخبار الوطنية تقرير.
آب 2013 – أعلنت واشنطن أن استخدام الأسلحة الكيماوية خط أحمر، لكن هجوما بالغاز على الغوطة الشرقية ذات الكثافة السكانية العالية التي تسيطر عليها المعارضة على مشارف دمشق أدى إلى مقتل مئات المدنيين دون إثارة رد عسكري أمريكي.
كانون الثاني 2014 – جماعة منشقة عن تنظيم القاعدة تسيطر على الرقة قبل أن تستولي على مناطق في سوريا والعراق وتعلن قيام الخلافة وتعيد تسمية نفسها بتنظيم الدولة الإسلامية.
ايلول 2014 – واشنطن تشكل تحالفا مناهضا لتنظيم الدولة الإسلامية وتبدأ ضربات جوية مما يساعد القوات الكردية على تحويل المد الجهادي لكنه يخلق احتكاكات مع حليفتها تركيا.
آذار 2015 – مع خسارة قوات الأسد الأرض في العديد من البلدات والمدن التي انتفضت ضد حكم حزب البعث الواحد، تم تقويض التمرد المسلح السائد المؤلف من متظاهرين سابقين ومنشقين عن الجيش ببطء على يد متشددين إسلاميين يساعدهم الجهاديون الأجانب القادمون إلى سوريا.
ايلول 2015 – انضمت روسيا إلى الحرب إلى جانب الأسد ونشرت طائرات حربية وقدمت مساعدات عسكرية.
كانون الاول 2016 – نجح الجيش السوري، بمساعدة حلفائه، في هزيمة المتمردين في حلب بعد فترة طويلة من الحصار والقصف العنيف.
آذار 2017 – اعترفت إسرائيل بشن ضربات جوية ضد حزب الله في سوريا بهدف إضعاف قوة إيران التي تعمل قوات القدس الخاصة بها وفصائل شيعية من أفغانستان ولبنان على توسيع نفوذها بشكل مطرد في سوريا.
نيسان 2017 – شنت الولايات المتحدة أول ضربة صاروخية لها على قاعدة جوية تابعة للحكومة السورية بالقرب من حمص ردا على هجوم بالغاز السام على بلدة خان شيخون التي يسيطر عليها المتمردون.
تشرين الثاني 2017 – القوات التي يقودها الأكراد والمدعومة من الولايات المتحدة تهزم تنظيم الدولة الإسلامية في الرقة.
نيسان 2018 – بعد أشهر من الحصار والغارات الجوية، استعاد الجيش السوري المدعوم من روسيا الغوطة الشرقية. ثم استعادت مناطق أخرى كانت تحت سيطرة المعارضة في وسط سوريا، ثم استعادت معقل درعا الجنوبي في يونيو/حزيران.
ايلول 2018 – اتفاق روسي تركي بشأن إدلب والشمال الغربي الذي يسيطر عليه المتمردون يجمد الخطوط الأمامية ويقلل الغارات الجوية التي أودت بحياة مئات المدنيين في آخر معقل رئيسي للمعارضة.
آذار 2019 – قررت الولايات المتحدة الاحتفاظ ببعض قواتها في سوريا بعد أن قالت في وقت سابق إنها ستنسحب.
نيسان-كانون الاول 2019 – شنت القوات المدعومة من روسيا حملة في الشمال الغربي انتهت بالسيطرة على بلدة خان شيخون الاستراتيجية المتمردة في أغسطس.
كانون الاول 2019 – آذار 2020 – أدى الهجوم الذي قادته روسيا في شمال غرب سوريا إلى نزوح حوالي مليون مدني، مما يمثل أسوأ أزمة إنسانية منذ بدء النزاع. وأرسلت أنقرة آلاف الجنود عبر الحدود للمساعدة في وقف الهجوم.
شباط 2020: قالت تركيا إنها لن تمنع اللاجئين السوريين من الوصول إلى أوروبا وفتحت حدودها. ثم فر الآلاف إلى اليونان.
آذار 2020 – اتفقت تركيا وروسيا على وقف إطلاق النار في إدلب وتعهدتا بإجراء دوريات مشتركة وإنشاء ممر آمن بالقرب من الطريق السريع M4.
/آذار إلى آب 2020 – كافحت سوريا لانتشار فيروس كورونا على نطاق واسع مما زاد من الصعوبات التي تواجهها البلاد.
ايار 2020 – ظهرت أولى العلامات العلنية على الخلاف بين الرئيس الأسد وابن عمه رجل الأعمال رامي مخلوف، عندما نشر مخلوف مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تتناول الخلاف بينهما. وفي الفيديو، انتقد مخلوف قوات أمن الدولة “غير الإنسانية” التابعة للأسد، وقال: “السيد الرئيس، بدأت قوات الأمن في مهاجمة حريات الناس”.
حزيران 2020 – أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات أمريكية أشد صرامة على دمشق تُعرف باسم “قانون قيصر”.
شباط 2021 – شنت إدارة بايدن غارة جوية في شرق سوريا، بالقرب من الحدود العراقية، مستهدفة مبنى زعمت أنه مرتبط بالميليشيات المدعومة من إيران.
ايار 2021 – أعيد انتخاب بشار الأسد لولاية رابعة كرئيس لسوريا، وحصل على 95.1 بالمئة من الأصوات.
تشرين الاول 2024: قال الجيش الأمريكي إنه نفذ سلسلة من الضربات الجوية ضد معسكرات متعددة في سوريا تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية يوم الجمعة. ولا تزال تقييمات أضرار المعركة جارية، وأكد المسؤولون أنه لم تقع إصابات في صفوف المدنيين.
