كشف عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” عزام الأحمد أنّ “هناك جهات إقليمية وراء الأحداث الأخيرة في عين الحلوة”، لافتًا الى أنّ “نفس القوى منزعجة من الاتصالات القائمة بين لبنان وفلسطين لتثبيت الهدنة”.
ورأى الأحمد في حديث للـ”mtv” أنّ “هدف من أشعلوا المعارك أبعد من مخيم عين الحلوة والهدف الأمن اللبناني”، معلنًا أنّ “الجانب الفلسطيني جاهز لتسليم السلاح للدولة لكن هناك مسبّبات تمنع ذلك حتى الآن”.
في هذا الوقت، طمأن وزير السياحة في حكومة تصريف الاعمال وليد نصار في حديث ل”الوكالة الوطنية”، على هامش مشاركته في حفل طلاق تطبيق “تكرم” وحملة “تكرم عينك يا لبنان”، ان “البلد بخير والسياحة بخير، ومن حق اي بلد اتخاذ ما يراه مناسبا لرعاياه، لكن الامن مستتب والبلد بخير والموسم السياحي بخير، فلنكن ايجابيين وخصوصا في الاعلام”.