في واحدة من ادلة رغبة الطائفة الشيعية بالسلام والهدوء والاستقرار، احتفل النازحون من الضاحية والجنوب والضاحية والبقاع ببدء سريان وقف إطلاق النار. وأطلق رصاص ابتهاجي في عدد من المناطق احتفالا بذلك.
وبدأت أدوات الدعاية التابعة لحزب الله توزع شعارات الانتصار، على الرغم ان كل العلامات المتناقضة متوافرة بكثرة.
واستعجل النازحون من مدن وبلدات وقرى لم يتم احتلالها العودة الى مسقط رؤوسهم لتفقذ ممتلكاتهم وامكان الاستقرار فيها.
وأشار الرئيس الأميركي جو بايدن إلى الموافقة على الاتفاق في بيان أكد فيه: “أريد أن أكون واضحا. إسرائيل لم تكن هي التي بدأت هذه الحرب. لا الشعب اللبناني ولا الولايات المتحد ة أرادت ذلك، لكن حزب الله أجبرها على ذلك، وتحتفظ إسرائيل بحق الدفاع عن نفسها إذا انتهك حزب الله أو أي طرف آخر الاتفاق.